الأحد، 7 مارس 2010

... وكان اللقاء الأول ...

لا أدري اين كان اللقاء...
لكنه سحرني لم أكن يوماً .. آبه للقاء الناس وكيف يكون اللقاء
أم أي لون من الناس التقي لكن لقاء هذا الأسمر أدهشني ففي عمقه ..
فرح طاغي ينزف ودافي عينيه ...
رحلة عُمر بين المروج والسهول فيهما شيء رائعأ
شبه باتصال البحر بالرمل او ببستان من الورد فيها شيء
أحسه كاتصال سهر الجرح بالجرح
وقتها فقد أزهر بنفسجاً في كل حياتي
لم أكن يوماً أعرف في اللقاءات شيئاً
ولكن
لـقد التقيته صدفة ـ
من أجلهأ حببت رائحة البرسيم
ولون الليل
احببت الخوف
بشكل أكبر ومن أجل ذلك اللقاء –
ولأول مرة –
عشقت كلمة لقاء


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق