الجمعة، 12 مارس 2010

شواهد الذكرى

واجيك راجعة فى مواعيدى

وحكاية الشوق تدق فينى

وانا الساكنة مسامات الورد والشوك

اناديلك مناداة الغريب للرجعة

فى بحر الغربة متلاشى

ونتلاقى واعيشك زي فرح وسرور

وازغرد زغرودة الافراح







ولتبقى الحروف مصلوبة. . على شواهد ( الذكرى ) ذكرى طيبة فقد يأتي يوماً تستلذ فيه
( اللقاء والبوح ) على سواحل (الوصول ) ولنشغل سويا ( حيزاً ) على ( رصيف
الإحتمال ) حيزاً في( خريطة الحلم والغياب والحضور ) في ( دنيا الوصول والوداع ). . .
ولو خُيرنا لإخترنا ( ذاكره بلا ألوان ) ذاكره زجاجية ذاكره محدوده لا تتسع لكثير من
(لأحداث ) ذاكرة (بارده ) لا تعبأ ( بالأحزان عند الوداع ) لكن من يشتري ( ذاكرتنا )
فكل محتوياتها ( ذكريات قابلة للإشتعال) لا لا لن نبيع فنحن نعرف كم هو غالي ونفيس

( رماد الزكريات ) ونحن نحترق بنارالوداع مرات عدة كرهنا السفر لأنه لا يأتي الا
بالوداع فلك وحدك أن ( تجلس شوقاً ) في فنـــاء ذاكرتي فبك تصير فارهة الكرم.
.فكل..ورقة..تقويم../.تُنتَزَع.هيَ..إنذاارٌ...بالفنااااء أو الوداع ..!!

واظنني توصلت الى ان الوداع جزءأ من الوجود فكيف بوداع الفناء فليتسع ( صدر )
الذكريات للم شمل هذا الفناء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق