الأحد، 14 مارس 2010

شذى الحديث


وغرقت في الدفءِ الجليلِ طيورُ قلبي جاهدتْ لتظّلَّ تنهلُ من رحيقِ شذى الحديث تفتحُ مطلقاً وتشدُّ في وَلَهِ الى هذا الابداع ثوبَ القصيدةْ .....
هل قلتُ: ابدأُ؟
وهل بدأتُ؟
وهل قرأت حديثَ روحي ذوبَ أغنيتي على حب التألق؟
إنِّي اكتملتُ بك ارتفعتُ لخالقٍ وشهدتُ- في عنفِ الوصالِ- حديثك الوهاج في ثوب جديد
وسأنتظر حتى يفيض الغيث وانهل من معين الحب في محراب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق